نشأ عروة في المدينة، وأدرك عددًا كبيرًا من الصحابة الذين عاصروا النبي محمد، فتفقّه عروة على أيديهم، كما لازم خالته أم المؤمنين عائشة، وروى عنها أحاديثها، وظل إلى جوارها حتى قبل وفاتها بثلاث سنين،[1][6] حتى صار من فقهاء المدينة المنورة المعدودين، حيث قال أبو الزناد عبد الله بن ذكوان: ،[7] بل وكان بعض أصحاب النبي محمد يسألونه.[4] وقد كان عروة يستهدف طلب العلم منذ صغره، ولا يشغله عن ذلك شاغل، فقد روى أبو الزناد أيضًا أنه: .[1][8][9]
أين عاش أبو عبد الله عُروة بن الزُبير بن العوام الأسدي؟
Ground Truth Answers: المدينةالمدينةالمدينة المنورة
Prediction: